بعدة امور 1_ أَن يكونوا على وضوء بشكل مستمر 2_ كذلك بالتسبيح المذكور بحديث ( أحب الكلام الى الله) سبحان الله و الحمد لله و لا الاه الا الله و الله أكبر 3_ الصدقة كانت المفاجئة حيث أن المرأة و زوجها أتم الله عليهم بالشفاء من أقل من أسبوع لا عجب ها هنا أبدا لأنها قدرة الله عز وجل ( أعط الله ما يحب يعطيك ما تحب ) ( و ان تلك المقولة كنز لتفريج كل هم و حزن و مفتاح لتحقيق الأمنيات ) لكن هناك شروط يسيرة و مهمة و هي : الثقة بالله عز وجل و التصديق به اليقين
و إبقاء الأمل و التفائل
و إليك كلمات لطيفة جدا
تصل لقلبك و عقلك بدقة متناهية
في يوم من الأيام قرر جميع أهل
القرية أن يصلوا صلاة الاستسقاء
تجمعوا جميعا للصلاة لكن لكن أحدهم كان يحمل معه مظلة!
تلك هي الثقة
يجب أن تكون كالاحساس الذي
يوجد عند الطفل الذي عمره سنة
عندما تقذفه في السماء يضجك
لأنه يعرف أنك ستلتقطه و لن تدعه يقع هذا هو التصديق في كل ليلة نستعد للخلود إلى النوم و لسنا متأكدين من أننا سننهض من الفراش في الصباح لكننا مازلنا نخطط للأيام القادمة هذا هو الأمل
وكذلك
لا ننس القيام بأحب الأعمال إلى الله
( كالصدقة لأنها تطفىء غضبه سبحانه و تعالى )
وردد ( لا حول و لا قوة الا بالله )
كذلك نطبق قدر الاستطاعة ما جاء بهذا الحديث العظيم عن أحب الأعمال لله تعالى قال النبي صلى الله عليه و آله و سلم « أحب الناس إلى الله أنفعهم للناس ، و أحب الأعمال إلى الله سرور تدخله على مسلم ، أو تكشف عنه كربه ، أو تقضي عنه دينا ، أو تطرد عنه جوعا ، و لأن أمشي مع أخي المسلم في حاجة أحب لي في أن أعتكف ف المسجد شهرا ، و من كف غضيه ستر الله عورته ، و من كظم غيضا و لو شاء أن يمضيه أمضاه ، ملأ الله قلبه رضا يوم القيامة ، و من مشى مع أخيه المسلم في حاجته حتى يثبته له ، أثبت الله تعالى قدمه يوم تزل الأقدام ، و إن سوء الخلق ليفسد العمل كما يفسد الخل العسل »