كان يتميز بكونه كان هو الروض الخصوصي دوره الغناء و الأناشيد و دراسة الحروف نن طرف الفقيه الذي عادة ما يكون قاسيا و ميلّح بعصا لفرض الانضباط ، وقد كان المسيد المجاني دوره تحفيظ القرآن للصغار و تعلّم اللغة العربية و المصطلحات القرآنية و غرس فيهم القيم و المبادئ الخلقية للرسول حتى سن السّابعة بعد غرس هذا التهديب الخلقي فإن الأطفال يدخلون للمدرسة لتعلم علوم العصر
ثم إن العائلة الملكية محافظة و ملتزمة بالهوية بحيث ان الأمراء يحفظون القرآن في سن مبكرة قبل الدخول للمدرسة من طرف الفقيه الصّار