أنا هاد الايام شنيت حملة على الدار كاملة فينما عندي شي حاجة زايدة في الدار تخلصت منها كنت بديت بالكوزينة كاع القجاقل لي غير زايدين أو سرفيس لي ثرسلي منو جمعتهم في كراطن وديتهم لسدة د الكراج وهاديك السدة براسها خصصت ليها يوماين باش خويتها من القج وكنعطي الوزير كل مرة كيعمر الكوفر د الطوموبيل ويلوح حتى خويتها ودابا لي ما بغيتها كنديها ليها لان بصراحة ملي كتحسي أن الدار مابقاتش بغات تجمع وتقاد تأكدي أن فيها أثاث غير زايد وخصو يتحيد من الطريق وراه مازال ما كملت الحرب كل مرة كتبان لي حاجة كنزولها باش ملي نخمل تجيني القضية ساهلة
نتمنى تبداو بهاد القضية راها مهمة بزاف والنضام راه هو كلشي في الدار وبلا بيه واخا تقيلي تمسحي وتنفضي حتى حاجة ما كتبان