طفولة و ذكريات
 

المسيد …

كان يتميز بكونه كان هو الروض الخصوصي دوره الغناء و الأناشيد و دراسة الحروف نن طرف الفقيه الذي عادة ما يكون قاسيا و ميلّح بعصا لفرض الانضباط ، وقد كان المسيد المجاني دوره تحفيظ القرآن للصغار و تعلّم اللغة العربية و المصطلحات القرآنية و غرس فيهم القيم و المبادئ الخلقية للرسول حتى سن السّابعة بعد غرس هذا التهديب الخلقي فإن الأطفال يدخلون للمدرسة لتعلم علوم العصر

ثم إن العائلة الملكية محافظة و ملتزمة بالهوية بحيث ان الأمراء يحفظون القرآن في سن مبكرة قبل الدخول للمدرسة من طرف الفقيه الصّار



[عزيزتي الزائرة يتوجب عليك التسجيل لمشاهدة الرابطللتسجيل اضغطي هنا]

هههه انا مقريتش فيه واحد الخطرة مشيت ليه ههههههههه

ههههههه أنا كنت كنمشي ليه والفقيه كانت عندو عصا طويلة كتوصل حتى للصف الاخير والغريب في الامر أنه كيكون ناعس كيشخر وشاد العصا و الوقيتة لي كيبغي شي حد يهرب كيفيق ويشحطو بيها ههههههه هههههه ههههههه هههههه وصافي وانا نخرج منو هههههه هههههه هههههه وكملت في مدرسة حرة

انا قريت فيه
شوية قالولى كنت كنبقى نرد من الصلصال معقلتشي بالضبط حيث غير الوالد كايعودلينا
قال غير يجبدو الصلصال كنبدا نرد وهو الفقى يجرى عليا وملى ردنى جدى الله يرحمه مقبلنيش قالو مفششة عندكم هاد البنت كتبدا ترد ملى كنقولها كتب او حك اللوح ههه

احاحح علي دكريات متتعاودشي الوالد مسكين كان عاملنا المسيد في الدار وكيخالص الفقيه بالشعرية بحال موظف ودازو اندنا شي 7 فقهات ولا كتار كانو حتي البنات والاولاد الخومة كايجيو يقراو في المسيد دالدار فين يا ايام كنت حفظت احواب ونسيتهم مكنعرفوشي قيمة الخاجة حتي كتدوز وقتها

كريمة ههههههه ههههههه راك مفشة ههههههه علاش كتردي ههههههه سبحان الله


لطيفة ههههههه راح كيحس فش كنقطعو الحس ههههههه يعني شي حاجة تماك هههههه


هناء ههههههه مزيان المسيد الدار حتى ماما كان عمها درو لهم فدار وناس دوار كيجو أقراو


أنا إلى أمشيت شي سمانة صافي هههههه